إنه فحص غير غازٍ حيث سيُطلب منك الاستلقاء على السرير دون حركة في جهاز المسح الضوئي لمدة تتراوح بين 15 إلى 45 دقيقة حسب نوع الفحص.

أثناء الفحص، ستسمع أصواتًا قد تكون مزعجة ولكنها قابلة للتحمل تمامًا.
بعض المرضى الذين يعانون من رهاب الأماكن المغلقة قد يحتاجون إلى تخدير خفيف (تخدير) لإجراء الفحص.

في بعض الأحيان، قد يكون هناك حاجة إلى حقن داخل الوريد لمادة التباين للحصول على مزيد من المعلومات حول الحالة المدروسة أو المبحوثة. في هذه الحالة، إذا كنت تزيد عمرك عن 70 عامًا، أو إذا كنت مصابًا بالسكري أو ارتفاع ضغط الدم، قد يُطلب منك إجراء تحاليل دم للتحقق من سلامة وظيفة الكلى. علاوة على ذلك، إذا كان لديك حساسيات معروفة، قد يتم تناول دواء تحضيري. في حالات نادرة، يمكن أن نقوم بإجراء الحقن بوجود طبيب أخصائي تخدير.

موانع إجراء الرنين المغناطيسي تشمل:

• جهاز تنظيم ضربات القلب (البيسماكر)
• زراعات القوقعة (الأذن الصناعية)

الصمامات القلبية والشبكات الوعائية والمشابك الوعائية لا تشكل موانع مطلقة، ولكن سيكون من الضروري تزويدنا بمعلومات المادة المزروعة للتحقق من توافقها مع الرنين المغناطيسي.
الزراعات المفصلية وغيرها من الألواح المعدنية لا تشكل موانع لإجراء الرنين المغناطيسي، ولكن قد تؤثر في بعض الأحيان على جودة الصورة.

الحمل ليس عائقًا لإجراء الرنين المغناطيسي. ومع ذلك، حقن مادة التباين غير موصى بها أثناء الحمل.

عادةً، يتم تسليم النتائج في غضون أقل من 24 ساعة. في حالة الحاجة، يمكننا، في إطار الممكن، تقليص هذا الوقت.